الاثنين، 27 يونيو 2011



إلَهيٌ أسْكنُ بَ دآخليّ طْمَأنينةٌ منْ لَدُنكْ لآتَفنَى وَلآتَزولٌ
تسجيــــــــــــل خروج


مآبِي صبحِي

[ بدُونكـْ ]

                .....[ بدُووونكـ ْ]



كِذبة أُردِدُهآآ دآآئـِماَ...!!


 
.................... أنآ بِخيير..}~


ليتنِي آتحرر من كٌل شئ
وذآكِرتي تبقى فآرغه


{..
مللتُ آلهَرب منْ آحسآسِي كي آعيش

.
.
.
آفقد نفسِي آليوم .. لآ رغبَه لِي بآلقلم
ولآكن آلحقِيقه ..ينتزع منِي آلحرف هذآ آلمسآء
.
.
آرفض رُوحِي بشده
لآ آريد آن آبكِي ولآ آتحدث
فَقط
آصمت




لَم آفهم مآيحصل بَعد ..
ولآكن سآصبح كمآ كنت عن قرِيب ..!




دعوه للبكآء تجتآحنِي الآآن ..!

الجمعة، 24 يونيو 2011



س أحيك من أحلامي فستاناً جميلاً من دُعاء - مُتيقناً ب إجابة ..
أ و ليست الخيوط وحدها تحيك الفساتين ؟
.... إذاً ؛ فـ الدعاء وحده يُحقق أحلامـي

الأحد، 19 يونيو 2011



أغليك .. وآموت فيك .. وياخـذك ( غـيري )
بَ الله وشلوون أقابل
فرحه آعدائـي ..؟

                فيني من الضــــــــيق .. مايكـفي لـ / تدمـيري

وفيني من الحــب مايكـفي لـ / أحياائــي ..!
                            

السبت، 4 يونيو 2011



أحس أني بدونك منتهي و أخفيت مآ فيني

مثل بعض الشـجر مآ ينحنـي لو مآلت أغ ـصآنه

آللهم آني استغفرك عن كل ذنب اذنبته


​ۆ ـآنا ٱعلمْ ​ۆ ​كل ذنبْ ٱڏنبتـه ​ۆ ـإنا ـلا أعلم..,

o ( ﻏفرّآﻧكَ ﯾﭑربْ) o



!


صعباَ آن تنهآإر حزنناَ امآإم الملأَ

إلىَ متىَ سأظلُ هكذا لاسلطة على دموعيَ !

وَعاطفتي التي لآإ اريد آن تكونَ بيومٍ هِي من تخذُلنُيَ

سحقَاَ لتلكَ آلمشآإعر الَتي تجَعلنيَ انُثى ضعيَفة أمَامَ القدرَ ! ,



ربي ؛ إن بعض العقليآت { أرهقتنيـي ! ..]

ليس لديّ سوى “ دعوة لهآ ” بـ الـشفآء العآجل


آنَ تجَرحَ نفسَكُ بَ ضحَكآتُ وَهمييَهَ ؛ وَ تقولَ ( بَخييرَ )
فيَ آلوقتَ آلذيَ لآ تشعُرَ فيهَ بَآيَ معنىَ للخيُر !



أروح و أرجع ... لكن الهم وياي !غديت أنا والهم ..نلعب مراجيح ..!





وينككَ أنتَ !
صـآح’ـيَ مثليٌ ولـآ نمتُ !
الولههَ سهر جفونيَ ,
وجيتٌ أشككيً ليَ عليككٌ ..
مـآقدرتٌ أغفىْ بدونككٌ !
وجيتَ بسهر ومآإقدرتٌ ..
قلي : أنت .. كيفَ وضععكٌ !
سهرتَ أطيآفيُ بـَ : جفوفنككٌ ..
هـو صحيحَ : إنكك ..
 بـ " دونيَ طآوعكً قلبككٌ
. . . . . . . . . . . . ونمــَـَـََـَـَـتَ !


ياأخْويّ وشْ طَعمْ الَفَرحْ لَا صَآرْ بِهْ غَصّهْ



خَارجْ نِطَاق التَغطِية ..
هو قَلبِي بَعْدَ أَنْ تَكاثَفتْ كُثبَان شَوقِي / وغِيَابُكَ ألا مُبَرر عَني ..

خَطِيئَتُكَ العُظْمَى : أَنكَ لَمْ تُدرِكْ حَجم حُبِي المَجنُون نَحوكَ ..
وخَطِيئتِي العُظمَى : أَنْ تَجَاهلتُ نَبضِي " الحَالِي " وأَثَرتَ البَقَاء سَجِينَة المَاضِي ..
خوفاً مِنْ أَبكِي قَلبِي مُجدداً تَحتَ شَفَقة المَارَة , دُونَ أَنْ تَمتَدُ أَكتَافُك
وتُلَوح إليَّ أَورِدَتُكْ بِأنَه كَان مِنْ المُفتَرض عليَّ أَنْ أَشدُ كُلَ رِحَالْ الخَوفَ وأَمضِي..
كَيفَمَا شَاء الحُب , لا كَيفَمَا شِئتُ أَنَا !